وبحسب بعض المصادر، فإن إدارة الاتحاد لا تخطط للسماح لبنزيما بمغادرة البطولة الوطنية. من الناحية المثالية، يرغبون في إبقاء بنزيما في فريقهم. ومع ذلك، هناك خيار آخر يتمثل في إعارة اللاعب الفرنسي لنادٍ سعودي آخر. ويبدو أن المرشح الأوفر حظاً هو الأهلي، وهو النادي الوحيد الممول من صندوق استثمار الدولة وليس منافساً للاتحاد.

يذكر أن بنزيما انضم إلى الاتحاد الصيف الماضي في صفقة انتقال حر. وينتهي عقده الحالي مع النادي السعودي في صيف عام 2026. وفي الأسابيع الأخيرة، ناقشت وسائل الإعلام بنشاط التقارير التي تفيد بأن بنزيما فشل في التكيف مع الحياة في المملكة العربية السعودية ويريد العودة إلى أوروبا.

وتشير المصادر إلى أن إدارة الاتحاد عازمة على إبقاء بنزيما في الفريق، وتدرس خيارين رئيسيين: إما إبقائه في التشكيلة أو إعارته لنادٍ سعودي آخر، على أن يكون الأهلي هو الوجهة الأرجح. ويمتد عقد بنزيما حتى عام 2026، لكن من المعلوم أنه يواجه صعوبة في التكيف مع الحياة في المملكة العربية السعودية ويفضل العودة إلى أوروبا. لا يزال الوضع غير مؤكد ومن المرجح أن يعتمد القرار النهائي للنادي على عوامل مختلفة، بما في ذلك تفضيلات بنزيما وقدرته على إيجاد صفقة إعارة مناسبة.

كان الوضع المحيط بمستقبل كريم بنزيما في الاتحاد موضوع تكهنات شديدة في الأسابيع الأخيرة. ويقال إن إدارة النادي عازمة على الاحتفاظ بالمهاجم الفرنسي، الذي انضم إليهم في صفقة انتقال حر الصيف الماضي. وبحسب المصادر، فإن النادي يدرس خيارين رئيسيين: الإبقاء على بنزيما في تشكيلته، أو إرساله على سبيل الإعارة لنادٍ سعودي آخر، علماً أن الأهلي هو الوجهة الأرجح.

ومن المرجح أن يعتمد القرار على عدد من العوامل، بما في ذلك تفضيلات بنزيما وقدرته على إيجاد صفقة إعارة مناسبة. ويمتد عقد بنزيما الحالي مع الاتحاد حتى عام 2026، لكن يقال إنه يعاني من أجل التكيف مع الحياة في المملكة العربية السعودية ويفضل العودة إلى أوروبا. ومع ذلك، لا يبدو أن إدارة النادي مستعدة للسماح للاعب النجم بالرحيل، على الأقل ليس بشكل دائم.

يسلط هذا الوضع الضوء على التحديات التي يواجهها كبار اللاعبين الذين يلعبون في دوريات أقل رسوخًا، حيث يكافحون غالبًا للتكيف مع محيطهم الجديد، داخل وخارج الملعب. ستتم مراقبة قضية بنزيما عن كثب، لأنها يمكن أن تشكل سابقة لكيفية التعامل مع مثل هذه المواقف في المستقبل.