فينيسيوس - بنزيفيني، فينزيما... كريم، سأفتقدك كثيرًا، شكرًا لك على كل شيء، أيها الأسطورة!

فينيسيوس - بنزيفيني، فينزيما... كريم، سأفتقدك كثيرًا، شكرًا لك على كل شيء، أيها الأسطورة!

ودع مهاجم ريال مدريد، فينيسيوس جونيور، كريم بنزيما، الذي قرر الرحيل عن النادي الإسباني في نهاية الموسم الجاري. في رسالته العاطفية، تحدث فينيسيوس عن الرابط الفريد الذي يجمعهم كزملاء في الفريق. "بنزيفيني، فينزيما... كان لدينا الكثير من الأسماء، لكن النتيجة كانت دائمًا هي نفسها: الأهداف والفرح والألقاب. ولكن قبل كل شيء، التعلم.

واستذكر فينيسيوس وصوله إلى مدريد عام 2018، مستذكرًا كيف كان بنزيما أول من استقبله. "لن أنسى هذا اللطف أبدًا. قال: "لقد جعلتني أشعر وكأنني في بيتي على الفور". نشأ فينيسيوس جنبًا إلى جنب مع بنزيما، وسلط الضوء على رحلتهم المشتركة، وسلط الضوء على نجاحاتهم بما في ذلك الفوز بالدوري الإسباني والتتويج أبطالًا في أوروبا والعالم. وأضاف: "كنت فخوراً للغاية عندما أهنئك على حصولك على الكرة الذهبية"، مشيراً إلى الاحترام المتبادل والإعجاب.

ومع انتهاء شراكتهم، أعرب فينيسيوس عن امتنانه للذكريات التي صنعوها معًا. "اليوم ينفصل ثنائينا، لكنني سأحتفظ دائمًا بفيديوهاتنا، التي ستلهمني وتذكرني باللحظات التي لا تنسى التي عشناها. »تسلط كلماتها الصادقة الضوء على الرابطة العميقة التي تشكلت خلال فترة وجودهما معًا.

تكريم فينيسيوس لا يكرّم إرث بنزيما في ريال مدريد فحسب، بل يدل أيضًا على تأثير بنزيما على تطور اللاعب الشاب ومسيرته المهنية. بينما يستعد فينيسيوس للفصل التالي من مسيرته، فإنه يأخذ معه الدروس المستفادة والخبرات المشتركة مع بنزيما، على أمل مواصلة البناء على هذا الأساس بينما يسعى لتحقيق المزيد من النجاحات في المستقبل. تعكس المشاعر المحيطة برحيل بنزيما الصداقة الحميمة القوية داخل الفريق والصداقات الدائمة التي تمت داخل وخارج الملعب.

كريم بنزيمة